المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساوون فى الحقوق والحريات والواجبات العامة، لا تمييز بينهم بسبب الدين، أو العقيدة، أو الجنس، أو الأصل، أو العرق، أو اللون، أو اللغة، أو الإعاقة، أو المستوى الاجتماعى، أو الانتماء السياسى أو الجغرافى، أو لأى سبب آخر. التمييز والحض على الكراهية جريمة، يعاقب عليها القانون. تلتزم الدولة باتخاذ التدابير اللازمة للقضاء على كافة أشكال التمييز، وينظم القانون إنشاء مفوضية مستقلة لهذا الغرض.
آخر تحديث 1 أكتوبر 2013, الساعه 14:38
ياريت الماده دي تنفذ كما هي ولا تكون حبر علي ورق بحيث يكون مؤدي الخدمه للمواطن في اي جهه حكوميه او ماشابهها لايميز مواطن علي مواطن وان تنحي العلاقات الشخصيه بين الافراد عند تاديه اي مصلحه خاصه للمواطن سواء كان هذا المواطن عادي او من الشخصيات العامه او له علاقه بمن سيقدم له الخدمه
Positive Talk
أول خرق للدستور : التعصب الإسلامي : بعد إعلان نتيجة الإستفتاء على الدستور تم تبديل رئيس اللجنة العليا للإنتخابات نبيل صليب عوض الله بمسلم : أنور رشاد العاصي ؛ و حتى من ينوب عنه مسلم : عبدالوهاب عبدالرازق